• تفعيل مساهمة الشركات والمؤسسات الخاصة في المشاريع التنموية، ضمن إطار مسؤوليتها المجتمعية، كي يكون القطاع الخاص شريكاً أساسياً للحكومة في مسيرة التنمية لدولة الإمارات في مختلف المجالات.
  
• النهوض بالعمل التطوعي وترسيخه في المجتمع الإماراتي من خلال السعي إلى تعزيز ثقافة التطوع وخلق فرص تطوعية جديدة ومبتكرة تخدم كافة القطاعات المجتمعية.
  
• ترسيخ قيم خدمة الوطن بوصفها شكلاً من أشكال ثقافة الخير والعطاء عبر تعزيز مسؤولية الفرد والمجتمع في المساهمة في الإعلاء من شأن الوطن في كل المجالات ليشكل هذا المفهوم جزءاً من بناء الشخصية الإماراتية.
  
• تعزيز الدور التنموي للمؤسسات والجمعيات الإنسانية والخيرية في الدولة وتطوير أدائها.
  
• بناء منظومة تشريعية متكاملة لمأسسة عمل الخير في الإمارات ووضعه في إطار تنظيمي مستدام.
  
• تعزيز دور الإعلام في دعم عمل الخير، بوصف الإعلام من الأدوات المساندة والممكِّنة، كما أنه شريك أساسي في نشر ثقافة الخير وتعزيز قيم المسؤولية الاجتماعية والعمل التطوعي وخدمة الوطن، التي تشكل المحاور الأساسية لعام الخير 2017.
  

• التبرع بالدم: التبرع بالدم يسهم في إنقاذ حياة آلاف المرضى لمحتاجين لنقل الدم وهو من أعظم أعمال الخير، كما له منافع للمتبرع أيضاً حيت يقوم بتنشيط خلايا النخاع العظمي (مكان تصنيع الدم). تم تنفيذ هذه الفعالية بالتعاون مع مركز دبي للتبرع بالدم، بتاريخ 23 مايو 2017. 
  
• يوم العمال: ساهمت الهيئة في فعاليات يوم العمال حيث قامت بتوزيع هدايا لموظفي الخدمة في مباني الهيئة ومراكزها تقديرا لجهودهم و لما في هذا الأمر من البهجة التي يدخلها إلى نفوسهم وتزرع المحبة في قلوبهم.
  
• إفطار صائم: يعتبر إفطار الصائم من أهم أعمال الخير في شهر رمضان المبارك،  وقد قام فريق الخير وعدد من موظفي الهيئة بالتطوع والمساهمة في مشروع ’إفطار صائم‘ الذي تنظمه هيئة الهلال الأحمر في جامع الشيخ زايد الكبير، حيث شارك حوالي 12 موظفاَ من الهيئة بتنفيذ هذه الفعالية بتاريخ 7 يونيو 2017.
  

بمناسبة عام الخير أطلقت الهيئة العامة للمعاشات والتأمينات الاجتماعية مبادرة تحت عنوان "يا باغي الخير أقبل" ساهم من خلالها موظفو الهيئة بالتبرع لتوفير الإفطار لنحو 500 صائم بالتعاون مع جمعية دار البر  التي بدورها تولت الإشراف على تجهيز وتوزيع الوجبات على الصائمين بمسجد الخليل إبراهيم ببر دبي.