لمؤهلات العلمية
بكالوريوس إدارة عامة من جامعة الإمارات العربية المتحدة (1988).
الخبرات العملية
• مساعد مدرب في معهد التنمية الإدارية (1987-1989).
• معيدة في جامعة الإمارات العربية المتحدة (1989-1992).
• رئيس قسم التعيين في وزارة الصحة (1992-2006).
• نائب مدير الشؤون الإدارية في وزارة الصحة (2006-2009).
• مدير الموارد البشرية في وزارة الصحة/ دولة الإمارات العربية المتحدة (2009-2011).
• مدير مشاريع في إدارة التخطيط الاستراتيجي وزارة الصحة (2011- 2013).
• مستشار موارد بشرية في مكتب وكيل وزارة الصحة (2013 – 2015).
أهم الإنجازات
• المشاركة في تطوير الهياكل الإدارية في وزارة الصحة وتقديم الاقتراحات للسلم الوظيفي لكافة المستويات الوظيفية.
• إدارة الموارد البشرية في وزارة الصحة بكفاءة وفاعلية.
• إنجاز مشاريع الوصف الوظيفي لكافة مستويات الوظائف الطبية بوزارة الصحة بالتعاون مع فرق العمل المكلفة بذلك.
• إنجاز مشروع الأرشفة الالكترونية لملفات العاملين بوزارة الصحة بما يزيد على 10,000 ملف.
أبرز التحديات
العمل في مجال الموارد البشرية يعتبر تحدي وإنجاز بحد ذاته إذا ما تم أخذه بعين الجدية والمتعة في نفس الوقت، وبطبيعته مرتبط بالموارد البشرية فهو بحاجة لكثير من المشاعر الإنسانية كما هو بحاجة إلي القوة والكفاءة في موازنة القرارات بين الشدة والليونة وبين الحزم والتعاطف، كما يحتاج الكثير من المتابعة والاطلاع والدقة.
موقف غير مجرى حياتي
ظروف عائلية غيرت مجرى حياتي العملية من الاتجاه للتدريب في معهد التنمية الإدارية أو التدريس في الجامعة إلى العمل في المجال الإداري وإدارة الموارد البشرية في وزارة الصحة.
أسرار النجاح
• هي الموازنة بين الحزم والتعاطف في اتخاذ القرارات المتعلقة بالموارد البشرية.
• الاطلاع والمتابعة مع كل جديد في هذا المجال.
• ملائمة القوانين الحكومية في مجال تطبيقها على إجراءات الموارد البشرية في المجالات الفنية بوزارة الصحة.
• كيفية التعامل مع مستويات وثقافات مختلفة في مجال متعدد الجنسيات، والمحافظة على الهدوء الشخصي والنفسي في التعامل مع الشخصيات الصعبة.
نصائح للجيل الصاعد
• الاطلاع والمتابعة لكل جديد في مجال الموارد البشرية.
• الإبداع في مجال العمل وتطويره.
• المساهمة مع فرق العمل لإنجاز الأعمال في المدة الزمنية المحددة بكفاءة وفاعلية.
• خلق بيئة عمل متعاونة وصحية ونبذ الخلافات الشخصية والمشاحنات.
نصائح للمتقاعدين
• التعامل مع أيام التقاعد كأنها فرصة للراحة والاستجمام، وفرصة للتغير الإيجابي للسلوكيات اليومية التي كان يفرضها الروتين اليومي للعمل.
• محاولة البدء بتعلم جديد، مثلاً دراسة معينة أو تعلم لغة جديدة.
• المشاركة في العمل التطوعي أو الأعمال الخيرية.
• تغيير النشاط البدني والذهني بشكل مستمر مثل الاشتراك في النوادي الرياضية أو الذهاب للبحر والسباحة.
• الملتقيات والتجمعات بين الأصدقاء وتعزيز العلاقات الاجتماعية والأسرية.
• السفر والاطلاع على ثقافات مختلفة.
